Урок 15
العرب في هوليوود
سلمى... العربية التي قهرت هوليوود
في الشرق نعتبرها سفيرة الجمال العربي التي استطاعت أن تكون أول امرأة تخترق أسوار هوليوود وتفرض نفسها على أعلى قائمة نجمات السينما.
وفي الغرب يعتبرونها رمزاً لسحر الشرق بما تحمله من ملامح شرقية غاية في الجمال الذي يناظر السحر. ولهذا أعطوها البطولات في أكبر أفلامهم مفضلينها على أكثر نجمات هوليوود جمالاً. وإذاً سلمى الحايك اليوم تزاحم شارون ستون وديمي مور وغيرهما من نجمات هوليوود.
وسلمى الحايك، أو أسطورة الشرق في الغرب، المولودة سنة ١٩٦٦، هي ابنة مهاجم لبناني مقيم بالمكسيك والدتها اسبانية الأصل. وإذاً اجتمع الجمال اللبناني والاسباني تكون الثمرة في حلاوة سلمى الحايك. ولأنها جميلة جداً فقد رصدتها عير المنتجين وهي في الثالثة عشر من عمرها واختيرت وقتها كأجمل الوجوه التلفزيونية. ثم أخذها المنتج تارانتينو إلى لوس انجليس لتشترك في الفيلم "ديسبيرادو" إلى جانب أنطونيو بانديراس وأعطت للفيلم مذاقاً خاصاً جداً جلب لها اهتمام شركات الإنتاج الكبرى وسرعان ما قدموا لها العقود الكثيرة بل إنها أخذت مؤخراً دوراً كان من المفترض أن يسند لمغنية شهيرة امريكية ولكن منتجي هوليوود فضلوا سلمى عليها ومن الأكيد أن هذا الفيلم سيعطي لسلمى انطلاقة أكثر قوة وانتشاراً.
Аудио - только текст (для зарегистрированных пользователей). (MP3):
[spoiler]
http://rpod.ru/personal/storage/00/00/01/79/09/T.Y._Arabic_text_15.mp3?26a6a8b23f79320b66a914bc998aac7b5c03bd7a7c62f6853c3a295bb7ac01c0 (http://rpod.ru/personal/storage/00/00/01/79/09/T.Y._Arabic_text_15.mp3?26a6a8b23f79320b66a914bc998aac7b5c03bd7a7c62f6853c3a295bb7ac01c0)[/spoiler]
Урок 16
صفحة الرياضة
ليلة سوداء للكرة مغربية
تأهل الفريق التونسي إلى الدور النهائي من مسابقة كأس العرب لكرة القدم في ليلة سوداء للكرة المغربية. وعلى ملعب الزمالك في القاهرة أمس، وأمام ٤٢ ألف متفرج قاد محمود التركي الفريق التونسي إلى الفوز. وسجل التركي وحده ثلاثة أهداف في المباراة التي انتهت ٥-١.
وافتتح الفريق التونسي التسجيل عن طريق لاعب وسطه جعفر أبو عادل بتسديدة رائعة من خارج المنطقة خدعت الحارس المغربي في الدقيقة التاسعة من المباراة. وكانت نتيجة الفرصة الأولى للفريق المغربي هدفهم الوحيد في آخر الشوط الأول عندما سدد طارق الأحمر كرة قوسية دخلت ركن المرمى التونسي وأدرك التعادل.
ولكنه بدا أن اللاعبين المغاربة قد رفعوا الراية البيضاء في الشوط الثاني وسيطر التونسيون على اللعب سيطرة تامة. وجاءت الأهداف بسرعة، آخرها في الدقيقة الأخيرة من المبارة عندما أودع القائد التونسي الكرة في الشبكة المغربية للمرة الثالثة بعد ما احتسب الحكم ركلة ركبية وطرد المدافع المغربي سليمان الفاسي لنيله البطاقة الصفراء الثانية.
Аудио - только текст (для зарегистрированных пользователей). (MP3):
[spoiler]
[/spoiler]
(http://rpod.ru/personal/storage/00/00/01/79/09/T.Y._Arabic_text_16.mp3?26a6a8b23f79320b66a914bc998aac7b5c03bd7a7c62f6853c3a295bb7ac01c0[/url)